قصص سكس شرموطة مع الصيدلى ونيك الطيز

 

قصص شرموطة مع الصيدلى ونيك الطيز

قصص سكس شرموطة مع الصيدلى ونيك الطيز قصص سكس مثيرة شرموطة هايجة مع الصيدبى فى المخزن وهى بتاخد الحقنة فى طيزها , قصص سكس مصرية تطلب من الدكتور ان يضع لها لبوس فى كسها الابيض الضيق مشاهدة قصص سكس مصريه مولعة مع الدكتور فى الصيدليه

قصص سكس فى الصيدليه
هذه هى مهنتى ، شيفت ليلى ، ملل ووحده ، اعمل بصيدليه فى المهندسين ، احدى الليالى التى لا تنسى ، دخلت الصيدليه سيده لا تتجاوز الثلاثين ، تطلب ان اعطيها حقنه عضل ( فيتامين ) وسالتنى عن صيدلانيه ، فاجبت بالرفض ، ولكنى اعطيتها موعد فى الصباح حيث الطبيبه فى شيفت النهار ، ولكنها ابتسمت واسالتى بجراه ( ايدك خفيفة ) ، فقلت لها سوف تجيبينى انت !
فدخلت المخزن حين اذنت لها ، وما مرت ثوان قليلة حتى اعددت الحقنة فهى فيتامين ( زيت ) وحين التففت لها وجدتها قد ازاحت البنطلون الجينز ، ولكنها خلعت ايضا لباسها الداخلى لتتعرى كاملا ، وبطبيعه عملى سالت مازحا ( انت متعوده تاخدى الحقنه فى الناحيتين ) وبكل سرور اجابت ( لا ، اللى انت شايفة ) ،ووجدت نظرى يمسح طيزها كامله ، فقد كانت ذات ملامح مستديرة بارزة ممتلئه ، غايه فى الاغراء ، تعمدت الاقتراب بوجههى وهى تتابعنى بدون تعقيب ، وقلت لها سوف نبدا ، الحقنة زيت بتاخد وقت ارجوك لا تتحركى ، غمغمت بكلمات الموافقه ، وطبقت بيدى على فلقتها اليمنى ولم انظر لسن الحقنه ولكنى اتابع وجهها واستجابتها ، وبالفعل تلقيت ما تمنيته ، فهى مستمتعه ولم تبدى اى رفض على هذه المسكه بطيظها ،
ورشقت سن الحقنه وظفرت اهه خفيفة ، ومازلت ادفع ما بداخلها واتابع النظر الى ظيزها الجميلة وقد انتفخ عضوى وارتفعت دقات قلبى معا ، ومرت دقيقة او اكثر وقد انتهيت ، ومسحت عنها بالكوحل ، ونبهتها بانى انتهيت ، ولكنها لم تزل تتباطئ اللباس وهى تمدح خفه يدى ورشاقتها ( على عكس ما فعلت فقد اردت لها التالم لاتمام لذتى ) وسالتى هل اتابع وضع الكمادات حتى لا تنتفخ مكان ضرب الحقنه ، فاجبت لتوى ، لا اظن فمجرد المشى للمنزل سوف ينهى الامر ، فقالت انا ساكنه فى نفس المنزل ، قلت لها لا تفعلى الا اذا لزم الامر ، وتكون كمادات دافئه .
وحاسبتى بالقيمة التى اظهرتها فى ريسيت الدفع ، وما ان انتهت ورادات الذهاب ، حتى رجعت ثانيه وسالتنى عن دواء لرائحه فرجها فزوجها عقب على الرائحه اكثر من مره ، وهى تستعمل الغسول المهبلىالعادى ، ولم يجدى !
فالتقط ( لبوس مهبلى مضاد للمكيروبات ) واعطيتها اياه حتى سالتنى على طريقة الاستعمال ، فاجبت ولكنى اشرت الى انه مهبلى وليس شرجى .. قصص سكس
وما ان سمعت حتى ارتسمت على وجهها علامات الاستفهام ( المصطنعه ) وكانها ليست من البشر ، وقالت لى كيف ؟
فشرحت انها لبوسه كبيره الحجم قليلا تاخد فى فتحه المهبل مضاده للميكروبات التى هى سبب الروائح الكريهه ، ولكنى دهشت جدا وهى تعرض على ان اضع لها لبوسه حتى تتعرف على كيفيه الاستعمال ، ولكنى بسط لها الموضوع فى ان تاخد واحده وتضعها فى فتحه المهبل وتدخلها الى الداخل ، ولكنها استنكرت انها لن تستطع هذا فهى جد خائفة حيث انها اول مره تستعمل هذا الدواء فى هذه المنطقه !!!
واجبت كيف هنا ، قالت فى الداخل لن يرانا احد ، ارتبكت بعض الشيئ فقد كان الامر غايه فى الغرابه بالنسبه لى ، فهى سيده صغيرة السن ، على قد كبير جدا من الجمال والرشاقة و ايضا المستوى الاجتماعى مما يظهره ملبسها وكامل هيئتها
فقلت لها تفضلى بالدخول ولكنى كنت افكر كيف سوف اعطيها اللبوسه فى هذا المكان وكيف ستتقبل هذا ، اهى فى كامل وعيها ؟
دخلت وفى ثوان خلعت البنطلون و اللباس الداخلى وظهر عضوها مقعر المنظر يكسوه شعر خفيف ارتسم فوقه حليق حوله ، فامرتها ان تجلس على الكرسى حتى اتمكن من وضع الدواء …
ففعلت وهى تنظر وتتابع يدى وهى تخرج باللبوسه وما ان فعلت حتى فتحت ارجلها وظهر جمال فخذيها الناصعين البياض ، ولم استطع ان اخبئ عضوى الذى ظهر منتفضا وقد كاد ان يخرج من البنطلون …
فامسكت بطرف اللبوسه واشرت لها ان تفتح فرجها فاذنتنى ان افعل فهى ممسه بالكرسى حتى لا تقع ( فكان بدون مسند ) ففعلت وما كدت اطيق صبرى وقد اصبح اغرائها لى كانه صوت يضرب كامل جسدى ، ورايت فتحتها فكم هى ورديه جميله وبظرها الصاعد وشفرتيها المنتفضتين ، وادخلت اللبوسه ودفعت بها بابهامى الى الداخل وقد تابعت اذانى صوتها الهائج الرقيق ، وهى تان من اللذه وهى صامته عن الكلام ، وما ان فرغت حتى اظهرت لها بنظراتى انى قد زبت فيها ، ولكنها ظلت جالسه مفتوحه الرجلين وفرجها امامى بدون ابواب او حراس ، فقلت لها كم انت جميله حقا ، فابتسمت وقالت هلى لى ان اطلب منك ان تعطينى الحقنه فى منزلى كل يوم ؟؟
فوافقت على الرحب والسعه ،فقالت سوف اطلبك غذا فى نفس الموعد بالتليفون فهل تمانع ، فانكرت لها اى نيه وقلت انا سوف انتظر على اخ\حر من الجمر ، فهمت واقفه تستعدل ملابسها وهى تؤكد على الموعد غدا …قصص سكس

 

Date: نوفمبر 28, 2021